* اللَّهُمَّ إني أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
* قال المسيب بن شريك
وقوماً عبدوه طمعاً في الجنة دار أوليائه، محل أصفيائه. لما سمعوا قوله
تعالى " سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار " فصبروا على الألم، حتى
استوجبوا الرضى، والعفو عما مضى، فقلوبهم تحن إلى جوار الله سبحانه،
ليسكنهم في قصور من فضة، وخيام مزينة، ومجالس متخذة، والحور أزواجهم،
والطير يظلهم، والملائكة تخدمهم.
* أرجوكم جميعاً أعضاء طيبين وزوار كرام الدعاء لي بالصبر والقناعة